Loading...

كلمة عميد الكلية

كلمة عميد الكلية الدكتور أسامة عواد

كلمة عميد الكلية الدكتور أسامة عواد

أعزائي الطلاب،، أرحب بكم في كلية المركز الجغرافي الملكي الأردني للعلوم المساحية والجيومكانية، الكلية التي بدأت تسارع الخطى وبكل ثقة لتكون إحدى الكليات الرائدة على مستوى الأردن والدول العربية الشقيقة، فهي كلية جامعية متوسطة تمنح درجة الدبلوم ( الشهادة الجامعية المتوسطة ) في تخصصي المساحة، ونظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بُعد.

هذه الكلية من إبرز الكليات التقنية على مستوى الوطن العربي، فهي امتداد لتاريخ عريق لمركز التدريب الدي تم إنشاؤه في المركز الجغرافي الملكي الأردني عام 1975 بالتعاون مع المعهد الجغرافي الفرنسي.

لقد لعب خريجي هذه الكلية دوراً كبيراً في تلبية متطلبات التنمية الشاملة والمستدامة، في الوطن والدول العربية الشقيقة، وكانوا دوماً الأقدر على المنافسة في الأسواق المحلية والعربية، فانتشر خريجوها على كامل مساحة الوطن، فمنهم من يعمل في الوزارات والهيئات والمؤسسات، والشركات الكبرى، ولا تكاد بلدية تخلوا من احد خريجيها، وبعضهم يشغلون مناصب عليا.

ونحن ماضون في العطاء من أجل بناء مستقبل بلدنا والدول العربية الشقيقة، من خلال توفير البيئة التعليمية والتطبيقية والتدريب العملي المكثف الملائم للطلبة، ومن الأجهزة المساحية الحديثة والبرمجيات المتطورة، والأكاديميين ذو الخبرات العالية في المجالات المساحية وتقنيات نظم المعلومات الجغرافية وتطبيقات الاستشعار عن بُعد،من أجل تأهيلهم علمياً وفنياً للإنخراط في سوق العمل بكل كفاءة واقتدار .

أود هنا أن أرحب بجميع طلابنا الذين اختاروا المضي معا في كليتنا ونتمنى لهم حياة أكاديمية ناجحة.

والله ولي التوفيق

أعزائي الطلاب،،
أرحب بكم في كلية المركز الجغرافي الملكي الأردني للعلوم المساحية والجيومكانية، الكلية التي بدأت تسارع الخطى وبكل ثقة لتكون إحدى الكليات الرائدة على مستوى الأردن والدول العربية الشقيقة، فهي كلية جامعية متوسطة تمنح درجة الدبلوم ( الشهادة الجامعية المتوسطة ) في تخصصي المساحة، ونظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بُعد.
هذه الكلية من إبرز الكليات التقنية على مستوى الوطن العربي، فهي امتداد لتاريخ عريق لمركز التدريب الدي تم إنشاؤه في المركز الجغرافي الملكي الأردني عام 1975 بالتعاون مع المعهد الجغرافي الفرنسي .
لقد لعب خريجي هذه الكلية دوراً كبيراً في تلبية متطلبات التنمية الشاملة والمستدامة، في الوطن والدول العربية الشقيقة،  وكانوا دوماً الأقدر على المنافسة في الأسواق المحلية والعربية، فانتشر خريجوها على كامل مساحة الوطن، فمنهم من يعمل في الوزارات والهيئات والمؤسسات، والشركات الكبرى، ولا تكاد بلدية تخلوا من احد خريجيها، وبعضهم يشغلون مناصب عليا.
ونحن ماضون في العطاء من أجل بناء مستقبل بلدنا والدول العربية الشقيقة، من خلال توفير البيئة التعليمية والتطبيقية والتدريب العملي المكثف الملائم للطلبة، ومن الأجهزة المساحية الحديثة والبرمجيات المتطورة، والأكاديميين ذو الخبرات العالية في المجالات المساحية وتقنيات نظم المعلومات الجغرافية وتطبيقات الاستشعار عن بُعد،من أجل تأهيلهم علمياً وفنياً للإنخراط في سوق العمل بكل كفاءة واقتدار .
 أود هنا أن أرحب بجميع طلابنا الذين اختاروا المضي معا في كليتنا ونتمنى لهم حياة أكاديمية ناجحة.
والله ولي التوفيق